عجزت جمعية عين مليلة -صاحبة انتصار واحد في مبارياتها الثماني الأخيرة في كل المنافسات- على تحقيق الاستفاقة في داربي الشرق أمام شباب قسنطية, رغم توقيع مهاجم “الجمعية” طيايبة لهدفين (د 17 و د 77) لم يشفعا للمحليين بكسب نقطة التعادل على الأقل. حيث عدل جحنيط للزوار (د 90), قبل أن يخادع يعيش (د 90 +5) الخصم بهدف الانتصار في الرمق الأخير من المواجهة.
وبهذا أحرز فريق “السنافر” فوزا مهما يسمح له باللحاق بقطبي العاصمة (الاتحاد و المولودية) في الصف السادس برصيد 39 نقطة, وكذا بلوغه رابع لقاء دون انهزام ويتبقى له مقابلة متأخرة.
بالمقابل, تجمدت الجمعية المليلية عند المركز الـ11 بمجموع 31 نقطة, وهو ما يزيد في تعقيد وضعيتها خلال الجولات القادمة.
وبملعب “محمد بومزراق” بالشلف تعثر الأولمبي المحلي ضد نصر حسين داي على وقع نتيجة التعادل (1-1), ففي وقت كان يتجه “الشلفاوة” إلى الظفر بالنقاط الثلاث إثر تقدمهم المبكر في النتيجة بهدف من توقيع بوقطاية (د 8). عادت “النصرية” في آخر ثواني المقابلة لتعدل الكفة بواسطة سباح (د 90+6).
وبالتالي خطف النادي العاصمي نقطة ثمينة تضعه في المرتبة الـ17 (22 ن) قد يكون لها وزن في حسابات تفادي السقوط, وهي المهمة التي أوكلت للمدرب الجديد عبد القادر يعيش الذي يحاول أن ينجح فيما فشل سابقوه, خاصة و أن نصر حسين داي سجل آخر فوز له في البطولة منذ فبراير الماضي بميدانه أمام سريع غليزان (3-0) مطالب وبسرعة بالانتفاضة.
عجزت جمعية عين مليلة -صاحبة انتصار واحد في مبارياتها الثماني الأخيرة في كل المنافسات- على تحقيق الاستفاقة في داربي الشرق أمام شباب قسنطية, رغم توقيع مهاجم “الجمعية” طيايبة لهدفين (د 17 و د 77) لم يشفعا للمحليين بكسب نقطة التعادل على الأقل. حيث عدل جحنيط للزوار (د 90), قبل أن يخادع يعيش (د 90 +5) الخصم بهدف الانتصار في الرمق الأخير من المواجهة.
وبهذا أحرز فريق “السنافر” فوزا مهما يسمح له باللحاق بقطبي العاصمة (الاتحاد و المولودية) في الصف السادس برصيد 39 نقطة, وكذا بلوغه رابع لقاء دون انهزام ويتبقى له مقابلة متأخرة.
بالمقابل, تجمدت الجمعية المليلية عند المركز الـ11 بمجموع 31 نقطة, وهو ما يزيد في تعقيد وضعيتها خلال الجولات القادمة.
وبملعب “محمد بومزراق” بالشلف تعثر الأولمبي المحلي ضد نصر حسين داي على وقع نتيجة التعادل (1-1), ففي وقت كان يتجه “الشلفاوة” إلى الظفر بالنقاط الثلاث إثر تقدمهم المبكر في النتيجة بهدف من توقيع بوقطاية (د 8). عادت “النصرية” في آخر ثواني المقابلة لتعدل الكفة بواسطة سباح (د 90+6).
وبالتالي خطف النادي العاصمي نقطة ثمينة تضعه في المرتبة الـ17 (22 ن) قد يكون لها وزن في حسابات تفادي السقوط, وهي المهمة التي أوكلت للمدرب الجديد عبد القادر يعيش الذي يحاول أن ينجح فيما فشل سابقوه, خاصة و أن نصر حسين داي سجل آخر فوز له في البطولة منذ فبراير الماضي بميدانه أمام سريع غليزان (3-0) مطالب وبسرعة بالانتفاضة.
About Post Author
